من حقي سيدتي الدفاع
من حقي سيدتي الدفاع
************
لماذا أنت غاضبة
لهذا الحد
لماذا أراك ساخطة
من الحب
أتجربة في الهوى تكفى
لنعلن أننا متنا
ونمضى نشيع الأحلام
في جنائزنا
وندفن قلوبنا العاشقة
فى مقابرنا
ونلقى الذنب
كل الذنب عليه
بعد رحيله عنا
هو المعصوم
سيدتي من الخطأ
ونحن كلنا أخطاء
لا أبرأ فينا من أحد
نشيع كل يوم
قصة في العشق
نحفرها على جدان
ذاكرة رخامية
ويبقى الحب
رغم جميع زالتنا
رغم كثير أحزاننا
وهمومنا
اروع قصة في العمر
هو السيد
هو الملك
الذى ينتصر
فى معاركنا
هو حاكم دولة
الأزهار والفراشات
فى مشاعرنا
هو المطر
الذى يسقى
الرياحين
لقاح الشهد
في ابداننا
نرحل كلنا
ويبقى الحب
هواءه نسيم أرواحنا
ماءه يسرى فى دماءنا
حروفه تعانق صفحات وجداننا
ينام في فراشنا
ويرقد في أحلامنا
لماذا نظن
كل السوء سيدتي
بالحب
ونشنق كل عصغور بغنيه
بلا ذنب
لماذا أنت غاضبة
لهذا الحد
من حقي سيدتي الدفاع
عن نفسى
وعن جنس الرجال
إن تمنعنيني القول تظلميني
و تغتصبين أدني حقوقي
لا تقرأيني في ضباب الليل
أنا لست أبليس اللعين
لا تقرأيني
في غيمة الشرود
في كهفة الغروب
في دولة الحزن
والعربدة
خلف السدود
والحدود
والقيود
لا تقرأيني
في عقدة الرجال
في حقدك الدفين
وشكك المحال
إن تقرأيني الآن
يا موج النساء
تجرحيني
إن كان هذا ما تسمينه
انتقاما لذيذا
فاقتليني
واقتلي قلبك
الصغير
فمرحبا بموعد الرحيل
إن كنت أنت قاتلتي الحزينة
لا تحفري قبر الهوي بيديك
كذبت مشاعرك اللئيمة
إن تزعمي
أنك لن تحبين
وقد صدق الهوى
فيما يقول
عنك
وعن دولة الملهمين
لا تفهميني جيدا
أن تفهميني تحترقي
دهشة وكبرياءا وغرورا
كذبت أنوثتك الجميلة فيما تقول
عن دولة الياسمين
بدت الحقيقة
عارية
شفافة
من كل زيف
ومكيدة
تركت العراء
وارتديت قصائدي
فخرا وعزة
وضميرا
أنا أكتب الشعر
سيدتي
لكل أجيال الطليعة
أنا أحفر الشعر
في دووايني
أشترى
به مجدا
بأرض الخلود
ان كنت أول مجروحة
في العشق
فليس ذلك معناه
نهاية الطريق
هذا الطريق أمام عينيك
طويلا فاسلكيه
ولا تخشى من الأشواك
من خفافيش الهموم
اقذفي بالمستحيل
في بحر الضباب
لا تنطقي بالحزن
بعد اليوم
أن تنطقي بالحزن
تغرقيني
وتحرقي غصوني
لا تنطقي باسمى
المجروح
في غضب
لا تجرحي
أذنى بالكلام المهين
أعيد كل مفردات الحب
الى قلبك
وأكتبي عنوانك الجديد
في مدينة العشق والخلود
لماذا أنت غاضبة
لهذا الحد
لماذا أراك ساخطة
من الحب
أتجربة في الهوى تكفى
لنعلن أننا متنا
ونمضى نشيع الأحلام
في جنائزنا
وندفن قلوبنا العاشقة
فى مقابرنا
ونلقى الذنب
كل الذنب عليه
بعد رحيله عنا
هو المعصوم
سيدتي من الخطأ
ونحن كلنا أخطاء
لا أبرأ فينا من أحد
نشيع كل يوم
قصة في العشق
نحفرها على جدان
ذاكرة رخامية
ويبقى الحب
رغم جميع زالتنا
رغم كثير أحزاننا
وهمومنا
اروع قصة في العمر
هو السيد
هو الملك
الذى ينتصر
فى معاركنا
هو حاكم دولة
الأزهار والفراشات
فى مشاعرنا
هو المطر
الذى يسقى
الرياحين
لقاح الشهد
في ابداننا
نرحل كلنا
ويبقى الحب
هواءه نسيم أرواحنا
ماءه يسرى فى دماءنا
حروفه تعانق صفحات وجداننا
ينام في فراشنا
ويرقد في أحلامنا
لماذا نظن
كل السوء سيدتي
بالحب
ونشنق كل عصغور بغنيه
بلا ذنب
لماذا أنت غاضبة
لهذا الحد
من حقي سيدتي الدفاع
عن نفسى
وعن جنس الرجال
إن تمنعنيني القول تظلميني
و تغتصبين أدني حقوقي
لا تقرأيني في ضباب الليل
أنا لست أبليس اللعين
لا تقرأيني
في غيمة الشرود
في كهفة الغروب
في دولة الحزن
والعربدة
خلف السدود
والحدود
والقيود
لا تقرأيني
في عقدة الرجال
في حقدك الدفين
وشكك المحال
إن تقرأيني الآن
يا موج النساء
تجرحيني
إن كان هذا ما تسمينه
انتقاما لذيذا
فاقتليني
واقتلي قلبك
الصغير
فمرحبا بموعد الرحيل
إن كنت أنت قاتلتي الحزينة
لا تحفري قبر الهوي بيديك
كذبت مشاعرك اللئيمة
إن تزعمي
أنك لن تحبين
وقد صدق الهوى
فيما يقول
عنك
وعن دولة الملهمين
لا تفهميني جيدا
أن تفهميني تحترقي
دهشة وكبرياءا وغرورا
كذبت أنوثتك الجميلة فيما تقول
عن دولة الياسمين
بدت الحقيقة
عارية
شفافة
من كل زيف
ومكيدة
تركت العراء
وارتديت قصائدي
فخرا وعزة
وضميرا
أنا أكتب الشعر
سيدتي
لكل أجيال الطليعة
أنا أحفر الشعر
في دووايني
أشترى
به مجدا
بأرض الخلود
ان كنت أول مجروحة
في العشق
فليس ذلك معناه
نهاية الطريق
هذا الطريق أمام عينيك
طويلا فاسلكيه
ولا تخشى من الأشواك
من خفافيش الهموم
اقذفي بالمستحيل
في بحر الضباب
لا تنطقي بالحزن
بعد اليوم
أن تنطقي بالحزن
تغرقيني
وتحرقي غصوني
لا تنطقي باسمى
المجروح
في غضب
لا تجرحي
أذنى بالكلام المهين
أعيد كل مفردات الحب
الى قلبك
وأكتبي عنوانك الجديد
في مدينة العشق والخلود
اتتحدث عن الحب وكأنه موجود بحياتك
كيف وانت اول من جعلت الفدر ابداعاتك
ما أنت إلا عابثاً باسم الهوى
وشمس الفضيلة ما عرفت سماك
تجيد أنواع الغناء فكم فريسة غرقت في بحر هواك
في ظلمة تتسلل كسارق ورب السماء يراك
تسرق القلوب بنظرة ثم تميتها بجفاك
يا عابثاً باسم الهوى
لو ان عظام الكون هذا عصرهم لتلاشيت وزال ضياك
أنا لن أجيب
عليك
لأنني مشفق
عليك
رذاذ
كلماتي
جارح
فاحذريه
واهربي من
صفحة الشعر
انا لا استطيع ان اصف مدى اعجابى بشعرك البديع
فهو مثل الحلم الذى لا يريد الانسان الاستيقاظ منه
والاحساس الذى يتمنى القلب ان يعيش فيه ويشعر به
والمشاعر التى تتغلغل فى اعماق القلب والعقل والاحساس
وتريد ان تبنى لها مدينه فى دنياك الجميلةو تسبح
فى بحورك العميقة
فأنا احييك شاعرى الجميل